الأحد، 21 فبراير 2010

أنتظار


الشمس تسافر في بحر السماء .. تجنح نحو الغروب تبهت أشعتها .. وما زالت تلك الأم تنتظر ابنها منذ أكثر من أربعة عشر عاماً على أنقاض منزلها المحترق .. وأصعب شيء أن ينتظر المرء إنساناً لا يعرف متى سيعود .. لكأن الزمن يتوقف فتصبح الساعة عاماً واللحظات شهوراً ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق