الاثنين، 30 نوفمبر 2009

أعلان سابق


أعزائي القراء :

سبقتنا حروف مرت من هناا كانت تقول ان مقالات كتابنا عاشت فى ارواحنا نقلب صفحاتها من جديد لنستمتع بها كل مرةومرة لا اعلم لما نغفل بعض السطور لارضاء شعورنا بتوجيه الغير

هل نحكم على المرء من خلال صور وهميه هنااا

وهل ذالك الشعب بعيد عن الدين لهذا لم يسترجع وطنه للان ! أم كانت الصور دائماا هى العائق

هناك تعليقان (2):

  1. ربما في الأصل ِ تنقصنا الصور !

    ردحذف
  2. أو لنقول غيرنا غرق فى صورة فلم يعد يرى أشعة النور فيطلب من الاخرين ما هو عاجز عن تحقيقة

    سقط سهواا باقة ورد لروحك

    ردحذف