
أعزائي القراء :
سبقتنا حروف مرت من هناا كانت تقول ان مقالات كتابنا عاشت فى ارواحنا نقلب صفحاتها من جديد لنستمتع بها كل مرةومرة لا اعلم لما نغفل بعض السطور لارضاء شعورنا بتوجيه الغير
هل نحكم على المرء من خلال صور وهميه هنااا
وهل ذالك الشعب بعيد عن الدين لهذا لم يسترجع وطنه للان ! أم كانت الصور دائماا هى العائق
ربما في الأصل ِ تنقصنا الصور !
ردحذفأو لنقول غيرنا غرق فى صورة فلم يعد يرى أشعة النور فيطلب من الاخرين ما هو عاجز عن تحقيقة
ردحذفسقط سهواا باقة ورد لروحك