هجرت بتاريخ 16-7-1948
نبذة تاريخية وجغرافية:
تقع إلى الجنوب من مدينة حيفا ، وتبعد عنها حوالي 19كم، وترتفع 25م عن سطح البحر ساكنة فوق تلة كركارية تبعد حوالي 1.5 كم عن شاطيء البحر ويمر من اقصى الطرف الشمالي الغربي للقرية وادي المغارة والذي ينتهي في البحر على بعد 3 كم من القرية وكان يمر بها خط سكة الحديد مصر -فلسطين . بلغت مساحة أراضيها 5409 دونمات ، وتحيطبها أراضي قرى كفر لام، عتليت، جبع ، وعين غزال . قدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (204) نسمة ، وفي عام 1945 حوالي (290) نسمة . وتعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على مقبرة اسلامية عريقة وآثار عديدة.
التهجير..
قامت المنظمات الصهيونية بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهمعام 1948 حوالي (336) نسمة وكان ذلك في 16-7-1948 حيث هاجمت القرية سفينتان حربيتان من البحر كانتا تغطيان هجوم بري موسع اسفر عن تدمير القرية بالكامل لتقام على أنقاضها مستعمرة (تسيروفا) عام 1949.
الاثار المتبقية...
دمرت غالبية ابنية القرية وقد سيج ركام البيوت واثار الهدم باسلاك شائكة لتغطية الحشائش والاعشاب ولم يبقى من اثارها سوى ارضية المسجد والذي رممته "مؤسسة الاقصى لاعمار المقدسات الاسلامية" لتقام فية الصلاة خصيصا صلاة التراويح في رمضان ويؤمه المصلون من كافة ارجاء الداخل الفلسطيني والقرى المجاورة له تحديدا رغم المضايقات المستمرة التي تسعى لثني المصلين ومن ضمنها تعطيل الطريق المؤدية الى المسجد.
اثار المسجد ..
التضيقات وتعطيل الطريق المؤدية الى المسجد..
اطلال القرية ...
المقبرة ... رُب صورة خير من الف كلمة
منظر عام من فوق اطلال القرية
ويبقى الصبار شاهداً..
هم يخلعون . ونحن نزرع...
هم يهدمون. ونحن نبني ..
اشجار الزيتون زرعها المرابطون على ارض الصرفند لتبقى شاهداً على هوية الارض..
نبذة تاريخية وجغرافية:
تقع إلى الجنوب من مدينة حيفا ، وتبعد عنها حوالي 19كم، وترتفع 25م عن سطح البحر ساكنة فوق تلة كركارية تبعد حوالي 1.5 كم عن شاطيء البحر ويمر من اقصى الطرف الشمالي الغربي للقرية وادي المغارة والذي ينتهي في البحر على بعد 3 كم من القرية وكان يمر بها خط سكة الحديد مصر -فلسطين . بلغت مساحة أراضيها 5409 دونمات ، وتحيطبها أراضي قرى كفر لام، عتليت، جبع ، وعين غزال . قدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (204) نسمة ، وفي عام 1945 حوالي (290) نسمة . وتعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على مقبرة اسلامية عريقة وآثار عديدة.
التهجير..
قامت المنظمات الصهيونية بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهمعام 1948 حوالي (336) نسمة وكان ذلك في 16-7-1948 حيث هاجمت القرية سفينتان حربيتان من البحر كانتا تغطيان هجوم بري موسع اسفر عن تدمير القرية بالكامل لتقام على أنقاضها مستعمرة (تسيروفا) عام 1949.
الاثار المتبقية...
دمرت غالبية ابنية القرية وقد سيج ركام البيوت واثار الهدم باسلاك شائكة لتغطية الحشائش والاعشاب ولم يبقى من اثارها سوى ارضية المسجد والذي رممته "مؤسسة الاقصى لاعمار المقدسات الاسلامية" لتقام فية الصلاة خصيصا صلاة التراويح في رمضان ويؤمه المصلون من كافة ارجاء الداخل الفلسطيني والقرى المجاورة له تحديدا رغم المضايقات المستمرة التي تسعى لثني المصلين ومن ضمنها تعطيل الطريق المؤدية الى المسجد.
اثار المسجد ..
التضيقات وتعطيل الطريق المؤدية الى المسجد..
اطلال القرية ...
المقبرة ... رُب صورة خير من الف كلمة
منظر عام من فوق اطلال القرية
ويبقى الصبار شاهداً..
هم يخلعون . ونحن نزرع...
هم يهدمون. ونحن نبني ..
اشجار الزيتون زرعها المرابطون على ارض الصرفند لتبقى شاهداً على هوية الارض..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق