لسبت 19/3/2011 م
* إسرائيل تخشى ثورة شعبية: تتابع تل أبيب بقلق الحراك الشعبي الفلسطيني الداعي إلى إنهاء الاحتلال، وتعد العدة لسيناريو التصدي لثورة شعبية محتملة ومشابهة للثورات الشعبية التي شهدها عدد من الدول العربية. فقد كشفت مؤخرا وسائل إعلام إسرائيلية عن استعدادات وخطط يعدها الاحتلال للتصدي لمظاهرات مدنية فلسطينية في حال نشوبها بكافة الأراضي الفلسطينية، بما فيها المناطق والبلدات الفلسطينية المحتلة منذ عام 1948. ويجمع محللون فلسطينيون على أن الباعث على الخشية الإسرائيلية هو الخوف من أن يتحرك الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية ومناطق 48 والشتات، ويتوحد حول هدف طرد الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية.
الإثنين 21/3/2011 م
قالت صفحة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة على الفيسبوك أن مسؤولها تلقى تهديدات من مديري الموقع بإغلاق صفحته دون إبداء أسباب.
ورغم أن عدد المشتركين في الصفحة يفوق 213 ألفا، فإن صاحبها يتهم موقع فيسبوك بالتلاعب بأعداد المشتركين. وقال إن صفحته كانت تستقطب نحو 34 ألفا يوميا أما الآن فعدد من يلتحق بالصفحة يصل إلى ما بين ألف وألفي مشترك. وأضاف أن هناك تضييقا على الصفحة إذ وصل الأمر إلى حد أنه لا يستطيع رفع صور أحيانا، معربا عن قلقه من أن يكون تصرف الإدارة تقليلا عن عمد لعدد الأعضاء.
وفي سبيل نشر موعد تاريخ الانتفاضة قدم صاحب الصفحة أفكارا جديدة منها كتابة تاريخ الانتفاضة على أوراق العملة. كما طالبت الصفحة المشتركين بدعوة خمسة من معارفهم على الأقل ليصبح بذلك عدد من يعرف موعد الانتفاضة أكثر من مليون شخص.
وكان موقع فيسبوك قد أغلق صفحة باسم الحرية لفلسطين وأزالها من الموقع تماما بعد أن كان عدد المشتركين فيها 216 ألف شخص دون أن يبدي تفسيرا أو يقدم أسبابا لهذا العمل.
الأربعاء 23/3/2011 م
* إسرائيل تطالب فيسبوك بقمع الانتفاضة: طلب وزير الإعلام الإسرائيلي يولي إدلشتاين من مارك زوكربيرج مؤسس الشبكة الاجتماعية على الإنترنت فيسبوك بإغلاق فوري لصفحة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة. واعتبر إدلشتاين في رسالته التي وجهها إلى مؤسس فيسبوك اليوم أن صفحة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة هي عمل تحريضي. من جهتها أبدت إدارة صفحة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة استغرابها من رسالة إدلشتاين، وشددت على أن كلامه غير صحيح، وذكرت أنه "منذ أنشئت الصفحة لم نحرض على شيء حتى إننا لم نشتم إسرائيل ودعونا إلى تظاهرة سلمية، فكيف يتهمنا بما لم نفعله". وأضافت "ننصح إدلشتاين بأن يشاهد كل الأشياء التي نشرناها منذ بداية إنشاء الصفحة، ونتحداه أن يرى شيئا يحرض على الاعتداء والعنف", وأكدت أنها ليست مع حماس ولا مع فتح، بل مع فلسطين. وخلص بيان إدارة صفحة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة إلى أنه إذا ما أغلقت هذه الصفحة تحديدا، وهي أكبر صفحة فلسطينية على الإطلاق في أهم موقع للتواصل الاجتماعي في العالم، فإن الأمة سيتكشف لها الوجه المخفي والحقيقي لإدارة فيسبوك.
ويظهر لمن يزور صفحة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة أن عدد زوارها بلغ اليوم 266.121 زائرا بعدما فتحت الصفحة منذ أسبوعين (في 6 مارس/آذار الحالي)، وهي تدعو إلى تنظيم تظاهرات في الأراضي الفلسطينية وخارجها في يوم 15 مايو/أيار 2011 م، وهو التاريخ الذي يحيي فيه الفلسطينيون ذكرى النكبة.
الثلاثاء 29/3/2011 م
* فيسبوك يغلق صفحة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة: يبدو أن موقع فيسبوك (مهد الثورات العربية وملهمها) لم يستطع مواجهة الهيجان الإسرائيلي الذي طالبه بإغلاق صفحة "الانتفاضة الفلسطينية الثالثة" التي تدعو لانتفاضة ثالثة في 15 مايو/أيار 2011 م، وهو التاريخ الذي يحيي فيه الفلسطينيون ذكرى النكبة. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إن الأعداد الكبيرة للشبان المنضمين للصفحة التي أنشئت في 6 مارس/آذار الجاري زاد من قلق الجهات الأمنية والسياسية الإسرائيلية من هذه الحركة، حيث بلغ عددهم ربع مليون شاب خلال شهر واحد. ويظهر لمن زار الصفحة أن عدد الزوار بلغ أكثر من 300 ألف شخص، حيث كان يتم رصد دخول أكثر من 200 شخص خلال عشر دقائق أو ربما أكثر في بعض الأحيان. وإقدام إدارة الموقع على إغلاق الصفحة دفع ببعض الشبان الفلسطينيين إلى إنشاء صفحات جديدة تحت عنوان "الانتفاضة الفلسطينية الثالثة، فلسطين ستتحرر ونحن من سيحررها"، حيث استقطبت بضعة آلاف خلال أيام. وندد الزائرون للصفحات الجديدة بإغلاق الصفحة الرئيسة سائلين "أين حرية التعبير؟"، وأجمعوا على ضرورة "المشاركة بالانتفاضة الثالثة جنبا إلى جنب حتى لو سرنا على أقدامنا إلى المسجد الأقصى".
الخميس 31/3/2011 م
* تأسيس موقع جديد: أعلن مؤسس صفحة الانتفاضة الثالثة في فيديو نشره على موقع فيسبوك عزمه تأسيس موقع جديد للانتفاضة يصعب على أية جهة إغلاقه. ونفى وجود أي صلة له بأي صفحة تدعو للانتفاضة الثالثة، وقال إنه سيعلن قريبا عن عنوان الموقع الإلكتروني الخاص بالانتفاضة وأنه سينشر فيه خطط هذه الانتفاضة و"طريقة الزحف". وأكد أنه سيطلب من قناة الجزيرة نشر العنوان الإلكتروني للموقع الجديد، لمساعدة نشطاء الإنترنت على الوصول إليه. وفي نفس الفيديو أوضح أنه وفي أعقاب إغلاق الصفحة للمرة الأولى، كان قد قام بتأسيس صفحة أخرى تدعو للانتفاضة الثالثة، لكن إدارة فيسبوك قامت بإغلاقها بعد ساعة واحدة، وبعد أن بلغ عدد المشاركين فيها أكثر من ثمانية آلاف مشارك. وكان موقع فيسبوك قد أغلق صفحة باسم الحرية لفلسطين وأزالها من الموقع تماما بعد أن كان عدد المشتركين فيها 216 ألف شخص دون أن يبدي تفسيرا أو يقدم أسبابا لهذا العمل
* إسرائيل تخشى ثورة شعبية: تتابع تل أبيب بقلق الحراك الشعبي الفلسطيني الداعي إلى إنهاء الاحتلال، وتعد العدة لسيناريو التصدي لثورة شعبية محتملة ومشابهة للثورات الشعبية التي شهدها عدد من الدول العربية. فقد كشفت مؤخرا وسائل إعلام إسرائيلية عن استعدادات وخطط يعدها الاحتلال للتصدي لمظاهرات مدنية فلسطينية في حال نشوبها بكافة الأراضي الفلسطينية، بما فيها المناطق والبلدات الفلسطينية المحتلة منذ عام 1948. ويجمع محللون فلسطينيون على أن الباعث على الخشية الإسرائيلية هو الخوف من أن يتحرك الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية ومناطق 48 والشتات، ويتوحد حول هدف طرد الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية.
الإثنين 21/3/2011 م
قالت صفحة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة على الفيسبوك أن مسؤولها تلقى تهديدات من مديري الموقع بإغلاق صفحته دون إبداء أسباب.
ورغم أن عدد المشتركين في الصفحة يفوق 213 ألفا، فإن صاحبها يتهم موقع فيسبوك بالتلاعب بأعداد المشتركين. وقال إن صفحته كانت تستقطب نحو 34 ألفا يوميا أما الآن فعدد من يلتحق بالصفحة يصل إلى ما بين ألف وألفي مشترك. وأضاف أن هناك تضييقا على الصفحة إذ وصل الأمر إلى حد أنه لا يستطيع رفع صور أحيانا، معربا عن قلقه من أن يكون تصرف الإدارة تقليلا عن عمد لعدد الأعضاء.
وفي سبيل نشر موعد تاريخ الانتفاضة قدم صاحب الصفحة أفكارا جديدة منها كتابة تاريخ الانتفاضة على أوراق العملة. كما طالبت الصفحة المشتركين بدعوة خمسة من معارفهم على الأقل ليصبح بذلك عدد من يعرف موعد الانتفاضة أكثر من مليون شخص.
وكان موقع فيسبوك قد أغلق صفحة باسم الحرية لفلسطين وأزالها من الموقع تماما بعد أن كان عدد المشتركين فيها 216 ألف شخص دون أن يبدي تفسيرا أو يقدم أسبابا لهذا العمل.
الأربعاء 23/3/2011 م
* إسرائيل تطالب فيسبوك بقمع الانتفاضة: طلب وزير الإعلام الإسرائيلي يولي إدلشتاين من مارك زوكربيرج مؤسس الشبكة الاجتماعية على الإنترنت فيسبوك بإغلاق فوري لصفحة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة. واعتبر إدلشتاين في رسالته التي وجهها إلى مؤسس فيسبوك اليوم أن صفحة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة هي عمل تحريضي. من جهتها أبدت إدارة صفحة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة استغرابها من رسالة إدلشتاين، وشددت على أن كلامه غير صحيح، وذكرت أنه "منذ أنشئت الصفحة لم نحرض على شيء حتى إننا لم نشتم إسرائيل ودعونا إلى تظاهرة سلمية، فكيف يتهمنا بما لم نفعله". وأضافت "ننصح إدلشتاين بأن يشاهد كل الأشياء التي نشرناها منذ بداية إنشاء الصفحة، ونتحداه أن يرى شيئا يحرض على الاعتداء والعنف", وأكدت أنها ليست مع حماس ولا مع فتح، بل مع فلسطين. وخلص بيان إدارة صفحة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة إلى أنه إذا ما أغلقت هذه الصفحة تحديدا، وهي أكبر صفحة فلسطينية على الإطلاق في أهم موقع للتواصل الاجتماعي في العالم، فإن الأمة سيتكشف لها الوجه المخفي والحقيقي لإدارة فيسبوك.
ويظهر لمن يزور صفحة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة أن عدد زوارها بلغ اليوم 266.121 زائرا بعدما فتحت الصفحة منذ أسبوعين (في 6 مارس/آذار الحالي)، وهي تدعو إلى تنظيم تظاهرات في الأراضي الفلسطينية وخارجها في يوم 15 مايو/أيار 2011 م، وهو التاريخ الذي يحيي فيه الفلسطينيون ذكرى النكبة.
الثلاثاء 29/3/2011 م
* فيسبوك يغلق صفحة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة: يبدو أن موقع فيسبوك (مهد الثورات العربية وملهمها) لم يستطع مواجهة الهيجان الإسرائيلي الذي طالبه بإغلاق صفحة "الانتفاضة الفلسطينية الثالثة" التي تدعو لانتفاضة ثالثة في 15 مايو/أيار 2011 م، وهو التاريخ الذي يحيي فيه الفلسطينيون ذكرى النكبة. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إن الأعداد الكبيرة للشبان المنضمين للصفحة التي أنشئت في 6 مارس/آذار الجاري زاد من قلق الجهات الأمنية والسياسية الإسرائيلية من هذه الحركة، حيث بلغ عددهم ربع مليون شاب خلال شهر واحد. ويظهر لمن زار الصفحة أن عدد الزوار بلغ أكثر من 300 ألف شخص، حيث كان يتم رصد دخول أكثر من 200 شخص خلال عشر دقائق أو ربما أكثر في بعض الأحيان. وإقدام إدارة الموقع على إغلاق الصفحة دفع ببعض الشبان الفلسطينيين إلى إنشاء صفحات جديدة تحت عنوان "الانتفاضة الفلسطينية الثالثة، فلسطين ستتحرر ونحن من سيحررها"، حيث استقطبت بضعة آلاف خلال أيام. وندد الزائرون للصفحات الجديدة بإغلاق الصفحة الرئيسة سائلين "أين حرية التعبير؟"، وأجمعوا على ضرورة "المشاركة بالانتفاضة الثالثة جنبا إلى جنب حتى لو سرنا على أقدامنا إلى المسجد الأقصى".
الخميس 31/3/2011 م
* تأسيس موقع جديد: أعلن مؤسس صفحة الانتفاضة الثالثة في فيديو نشره على موقع فيسبوك عزمه تأسيس موقع جديد للانتفاضة يصعب على أية جهة إغلاقه. ونفى وجود أي صلة له بأي صفحة تدعو للانتفاضة الثالثة، وقال إنه سيعلن قريبا عن عنوان الموقع الإلكتروني الخاص بالانتفاضة وأنه سينشر فيه خطط هذه الانتفاضة و"طريقة الزحف". وأكد أنه سيطلب من قناة الجزيرة نشر العنوان الإلكتروني للموقع الجديد، لمساعدة نشطاء الإنترنت على الوصول إليه. وفي نفس الفيديو أوضح أنه وفي أعقاب إغلاق الصفحة للمرة الأولى، كان قد قام بتأسيس صفحة أخرى تدعو للانتفاضة الثالثة، لكن إدارة فيسبوك قامت بإغلاقها بعد ساعة واحدة، وبعد أن بلغ عدد المشاركين فيها أكثر من ثمانية آلاف مشارك. وكان موقع فيسبوك قد أغلق صفحة باسم الحرية لفلسطين وأزالها من الموقع تماما بعد أن كان عدد المشتركين فيها 216 ألف شخص دون أن يبدي تفسيرا أو يقدم أسبابا لهذا العمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق