أشعرُ أنّ بيني وبين الموتِ (كلمة) !!
=============
تجول في خواطري ، وتسبح في دمي أفكارٌ
دونها حزّ الغلاصم ، وجزّ الحلاقم !!
إني أكاد أختنق !!
سجينٌ أنا داخل ذاتي ، أكاد أتمزّق همًّا ، وغمًّا ، و ... غيظًا !!
لو بقيت على هذا الحالِ فستتلفُ نفسي عن قريبٍ جدًّا !!
لا أقولُ هذا الكلام تصنُّعًا ، ولا مبالغةً .. بل هي (والله) الحقيقة !!
دعوني (أنفّس) عن هذا البركان المكبوت ... قبل أن يفجّرني !!
============
قرأتُ (بعمقٍ) وتمثّلْتُ سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابَه رضوان الله عليهم !!
وعِشْتُها لحظةً بلحظةٍ .. وكأنّي معهم !!
وعايشتُ عصر الراشدين (وبخاصة عصر الخليفة الزاهد العظيم : عمر بن الخطاب رضي الله عنه)
لن أسرد (بعض) ما علق في ذهني ووجداني عن ذلك العصر ، فدونه مجلّداتٍ ضخام !!
ومررتُ على عصر بني أمية مرور (الكرام) خليفةً خليفةً .. ووقفتُ على دقائق ذلك العصر وحقائقه !!
وجاء عصر بني العباس ، وطوائفه ، فكان أوله غيثًا ، وأوسطه قحطًا ، وآخره هلاكًا !!
وخلال ذلك العصر ظهرت (جنة الله في أرضه) : الفردوس المفقود : الأندلس .
ثم حكم بنو عثمان ، فملكوا الأرض من مشرقها إلى مغربها ، ودانت لهم الدنيا !!
وعندي خبرٌ عن سبب اضمحلالهم ، ثم مرضهم ، ثم سقوطهم !!
وحلّتْ من بعدُ لعنة (سايكس بيكو) فتشرذم الجمع ، وتمزّق الشمل ..
وكلّ حزبٍ بما لديهم فرحون !!
==============
وآن أوان التنفيس !!
لقد كان العربُ في أول الإسلام (رجالاً) ، تحكمُهم أعرافٌ وتقاليدُ هذّبها الإسلام :
خياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام (إذا فقهوا) !!
ومن أعماق البادية أقبل الذين لم (يفقهوا) فقتلوا الخليفة عثمان رضي الله عنه ، وهم
لا يعلمون أنهم يخوضون معركةً بين (المجوس - اليهود - النصارى) وبين الإسلام !!
يديرُها فلول المجوس ، وابن سبأ ، وقياصرة الروم !!
ثلّ المجاهدون المسلمون عروش الأكاسرة المجوس .. وقطعوا دابر اليهود من جزيرة العرب ..
وأجلوا النصارى عن بلاد الشام وشمال إفريقيا ...
فلم يجد هذا الجمع (المندحر) سبيلاً لشفاء الغلّ ، والحقد الدفين سوى : التآمر !!
وأداتُه : العرب !!!!!!!!!!!!!!
وفي خلافة بني أمية شهدتْ (العنصرية) القبلية أزهى عصورها !!
وأشرفُ عناصر القبائل : (أهل بيت محمد صلى الله عليه وسلم) ... فاستلم الراية : بنو العباس
ليحكموا الناس .. وارتكبوا بحق (العنصر الأموي) أبشع المجازر !!
وبقيت منهم بقية ضيئلة : (صقر قريش) عبد الرحمن الداخل .... نفذ بجلده إلى مغرب
الأرض .. ليقيم صرحًا (شامخًا) للخلافة في الأندلس ..
وكانت - بحقٍّ - أعجوبةُ الزمان !!
وبعد قرون ثمانيةٍ ثارَ (العرق العربي !!!!) وتنازع (ملوك الطوائف) فيما بينهم ، وارتضوا
أن (يستعينوا) بالصليبي على أخيهم العربي المسلم (نكايةً) وعصبية !!
فأكلهم الصليبي واحدًا بعد الآخر .. ثم استأصل شأفة من بقي من المسلمين في هذا (الفردوس المفقود)
ولمّا غزا (التتار) بغداد عاصمة الخلافة العباسية ... كان العرب في المشرق والمغرب مشغولين
يتطاحنون ، ويتقاتلون من أجل (الفوز) بقطعة من الأرض تحكمها سلالة من السلالات العربية !!!
فأستبدلَ الله تعالى بـ(العنصر العربي) العنصر العثماني !! فأخضعوا العرب !! واستقام لهم الأمر
وبين الفينة والفينة كانتْ هناك بعض (الثورات) العربية .. تشتعل ثم تخبو !!
تسلّل (اليهود - الماسون -) ومن خلفهم الصليبية العالمية إلى ركن الخلافة الإسلامية ... وكانت
العنصرية العربية !!! أمضى سلاحٍ بيدهم ...
لكن ، هذه المرة ابتدءوا بـ(العرب النصارى) فبثّوا في نفوس العرب الاعتزاز بالأصل والمحتد
لا الدين ، والملّة !!
فظهرت أحزاب وجمعيات تمثل هذا النهج : النهضة العربية ، البعث العربي ، القومية العربية ..
ونشطتْ الدعوةُ لها من خلال المجلات ، والرسائل ، والجرائد ... والاجتماعات السرية منها
والعلنية ...
واستطاعَ رجل المخابرات البريطانية (لورانس) أن يتزّعم قبائل (العرب !!) ويكون منهم جيوشًا
(جرّارة !!)لدحر الجيش العثماني (التركي) ، ويُخليَ بلاد الشام و (فلسطين) منهم ...!!
وبدلاً من أن (يُمكَّن) العميل (الشريف !! ) حسين .. من حُكم (العرب !!) كما وُعِد!!
منحَه (أسيادُه) بعضًا من بلاد الشام ، واقتطعوا منها جزءًا غاليًا فيما بعد (فلسطين) ...
ولما تولّى عهد الخلافة .. توزّع الورثة (الصليبيون) التركة : سايكس بيكو ...
وعيّنوا على كلّ (زنزانةٍ) منها : وصيًّا لهم ...يخضع لهم ، ويأتمر بأمرهم ، ويخضع لإرادتهم .
وتأسّست الجامعة (العربية) برعاية بريطانية ... لفصل الجسد العربي عن الجسد المسلم ...
وقام أعضاء هذه الجامعة من (العرب !!!)بواجبهم خير (شر) قيام ...وتاجروا بقضية فلسطين ،
حتى انتهوا بها إلى (التسليم) والخنوع !!
واعتدى أحدُ زعماء زنزانة من زنازين (سايكس بيكو) على زنزانةٍ أخرى .. فهب (المؤسس)
لإصلاح ذات (البين) ولتحطيم الزنزانة (المعتدية) !!
عبر ... وحلّ ... واستعان ... بكلّ الزنازين ... وحُرّاسها (الأوفياء) من جميع الأطياف (!!!)
والشعوب (العربية) !! غارقة في الذل والهوان !!
ولا بأس من إلهائها بالفضائيات !! ليلتف (الجزّار) إلى مهمته بدون إزعاج !!
وبينما الجزّار منهمك في جزارته ... برز له قوم ممن يحبون الموت كما يحب الحياة ...
فمرغوا أنفه بالوحل ... وأوشك أن ينسحب ... ولم يجد بدًّا من الاستعانة بـ(العرب !!)
فظهرت (الصحوات العربية !!! ) درءًا ، وحصنًا ، وعونًا ...للمحتل (الأجنبي) !!
=============الخلاصة :
العرب (بالإسلام) سادة الدنيا ، وأكرم الخلق على الله !!
العرب (بدون الإسلام) أحقر الناس ، وأذل الناس ، وأرذل من يدبّ على رجلين !!
=============
العرب قبل الإسلام ، وبعده : حين لا يحكمون بالإسلام ، ولا يحتكمون إليه :
عملاء ... خونة ...أنذال ...
بدءًا من (بن ذي يزن) الذي جلب (مجرمي) سجون الفرس ليحكموا اليمن ...
ومرورًا بأبي رغال ... وحكام طوائف الأندلس ... وساسة زنازين سايكس بيكو ...
ودعاة النهضة (العربية) !!
وانتهاءً : بصحوات العراق !! وملّاك القنوات الفضائية ، ومثقفو (الزبالات) والمناهج الفكرية
الغربية ... وغيرهم الكثير ... الكثير ..
=============
هذا ما استطعت أن أبوح به و(أنفس) به عن احتقاني !!
فهل من قائدٍ (ربّاني) يُلجِم هذا الجموح العربي نحو : الخيانة ، والعمالة .
ويكبح جماح : العنصرية (الوطنية/ القبلية) ... والاندفاع المحموم نحو المادة
والشهوات ، والملذّات الآنية ؟
ليعودوا إلى دينهم ، ويهتمّوا بأمر أمّتهم ... وليشعروا أنهم (عضو) من جسد كبير ؛ هو :
الأمة الإسلامية : يتألمون لألمها ، ويتفجعون لمصائبها ؟!!
===========
كلّي ثقة بوعد الله تعالى ، وأنه سينقذ أمته من هذا الدرك ، ويعيد إليها عزّتها ومجدها ...
ولكن ... لن ينال هذا الشرف : هؤلاء (العرب !!)
وإنما (عرب !!) آخرون : (وإن تتولوا يستبدل قومًا غيرَكم ثم لا يكونوا أمثالكم) !!
==============
ولا زال ذلك الشيء يجولُ في خاطري ... ولا أستطيع البوح به ، فاعذروني !!
=============
ملحوظة :
أنا .. مسلم أولاً ، وثانيًا ، وثالثًا ... قبل أن أكون (عربيًّا أصيلاً)
تجول في خواطري ، وتسبح في دمي أفكارٌ
دونها حزّ الغلاصم ، وجزّ الحلاقم !!
إني أكاد أختنق !!
سجينٌ أنا داخل ذاتي ، أكاد أتمزّق همًّا ، وغمًّا ، و ... غيظًا !!
لو بقيت على هذا الحالِ فستتلفُ نفسي عن قريبٍ جدًّا !!
لا أقولُ هذا الكلام تصنُّعًا ، ولا مبالغةً .. بل هي (والله) الحقيقة !!
دعوني (أنفّس) عن هذا البركان المكبوت ... قبل أن يفجّرني !!
============
قرأتُ (بعمقٍ) وتمثّلْتُ سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابَه رضوان الله عليهم !!
وعِشْتُها لحظةً بلحظةٍ .. وكأنّي معهم !!
وعايشتُ عصر الراشدين (وبخاصة عصر الخليفة الزاهد العظيم : عمر بن الخطاب رضي الله عنه)
لن أسرد (بعض) ما علق في ذهني ووجداني عن ذلك العصر ، فدونه مجلّداتٍ ضخام !!
ومررتُ على عصر بني أمية مرور (الكرام) خليفةً خليفةً .. ووقفتُ على دقائق ذلك العصر وحقائقه !!
وجاء عصر بني العباس ، وطوائفه ، فكان أوله غيثًا ، وأوسطه قحطًا ، وآخره هلاكًا !!
وخلال ذلك العصر ظهرت (جنة الله في أرضه) : الفردوس المفقود : الأندلس .
ثم حكم بنو عثمان ، فملكوا الأرض من مشرقها إلى مغربها ، ودانت لهم الدنيا !!
وعندي خبرٌ عن سبب اضمحلالهم ، ثم مرضهم ، ثم سقوطهم !!
وحلّتْ من بعدُ لعنة (سايكس بيكو) فتشرذم الجمع ، وتمزّق الشمل ..
وكلّ حزبٍ بما لديهم فرحون !!
==============
وآن أوان التنفيس !!
لقد كان العربُ في أول الإسلام (رجالاً) ، تحكمُهم أعرافٌ وتقاليدُ هذّبها الإسلام :
خياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام (إذا فقهوا) !!
ومن أعماق البادية أقبل الذين لم (يفقهوا) فقتلوا الخليفة عثمان رضي الله عنه ، وهم
لا يعلمون أنهم يخوضون معركةً بين (المجوس - اليهود - النصارى) وبين الإسلام !!
يديرُها فلول المجوس ، وابن سبأ ، وقياصرة الروم !!
ثلّ المجاهدون المسلمون عروش الأكاسرة المجوس .. وقطعوا دابر اليهود من جزيرة العرب ..
وأجلوا النصارى عن بلاد الشام وشمال إفريقيا ...
فلم يجد هذا الجمع (المندحر) سبيلاً لشفاء الغلّ ، والحقد الدفين سوى : التآمر !!
وأداتُه : العرب !!!!!!!!!!!!!!
وفي خلافة بني أمية شهدتْ (العنصرية) القبلية أزهى عصورها !!
وأشرفُ عناصر القبائل : (أهل بيت محمد صلى الله عليه وسلم) ... فاستلم الراية : بنو العباس
ليحكموا الناس .. وارتكبوا بحق (العنصر الأموي) أبشع المجازر !!
وبقيت منهم بقية ضيئلة : (صقر قريش) عبد الرحمن الداخل .... نفذ بجلده إلى مغرب
الأرض .. ليقيم صرحًا (شامخًا) للخلافة في الأندلس ..
وكانت - بحقٍّ - أعجوبةُ الزمان !!
وبعد قرون ثمانيةٍ ثارَ (العرق العربي !!!!) وتنازع (ملوك الطوائف) فيما بينهم ، وارتضوا
أن (يستعينوا) بالصليبي على أخيهم العربي المسلم (نكايةً) وعصبية !!
فأكلهم الصليبي واحدًا بعد الآخر .. ثم استأصل شأفة من بقي من المسلمين في هذا (الفردوس المفقود)
ولمّا غزا (التتار) بغداد عاصمة الخلافة العباسية ... كان العرب في المشرق والمغرب مشغولين
يتطاحنون ، ويتقاتلون من أجل (الفوز) بقطعة من الأرض تحكمها سلالة من السلالات العربية !!!
فأستبدلَ الله تعالى بـ(العنصر العربي) العنصر العثماني !! فأخضعوا العرب !! واستقام لهم الأمر
وبين الفينة والفينة كانتْ هناك بعض (الثورات) العربية .. تشتعل ثم تخبو !!
تسلّل (اليهود - الماسون -) ومن خلفهم الصليبية العالمية إلى ركن الخلافة الإسلامية ... وكانت
العنصرية العربية !!! أمضى سلاحٍ بيدهم ...
لكن ، هذه المرة ابتدءوا بـ(العرب النصارى) فبثّوا في نفوس العرب الاعتزاز بالأصل والمحتد
لا الدين ، والملّة !!
فظهرت أحزاب وجمعيات تمثل هذا النهج : النهضة العربية ، البعث العربي ، القومية العربية ..
ونشطتْ الدعوةُ لها من خلال المجلات ، والرسائل ، والجرائد ... والاجتماعات السرية منها
والعلنية ...
واستطاعَ رجل المخابرات البريطانية (لورانس) أن يتزّعم قبائل (العرب !!) ويكون منهم جيوشًا
(جرّارة !!)لدحر الجيش العثماني (التركي) ، ويُخليَ بلاد الشام و (فلسطين) منهم ...!!
وبدلاً من أن (يُمكَّن) العميل (الشريف !! ) حسين .. من حُكم (العرب !!) كما وُعِد!!
منحَه (أسيادُه) بعضًا من بلاد الشام ، واقتطعوا منها جزءًا غاليًا فيما بعد (فلسطين) ...
ولما تولّى عهد الخلافة .. توزّع الورثة (الصليبيون) التركة : سايكس بيكو ...
وعيّنوا على كلّ (زنزانةٍ) منها : وصيًّا لهم ...يخضع لهم ، ويأتمر بأمرهم ، ويخضع لإرادتهم .
وتأسّست الجامعة (العربية) برعاية بريطانية ... لفصل الجسد العربي عن الجسد المسلم ...
وقام أعضاء هذه الجامعة من (العرب !!!)بواجبهم خير (شر) قيام ...وتاجروا بقضية فلسطين ،
حتى انتهوا بها إلى (التسليم) والخنوع !!
واعتدى أحدُ زعماء زنزانة من زنازين (سايكس بيكو) على زنزانةٍ أخرى .. فهب (المؤسس)
لإصلاح ذات (البين) ولتحطيم الزنزانة (المعتدية) !!
عبر ... وحلّ ... واستعان ... بكلّ الزنازين ... وحُرّاسها (الأوفياء) من جميع الأطياف (!!!)
والشعوب (العربية) !! غارقة في الذل والهوان !!
ولا بأس من إلهائها بالفضائيات !! ليلتف (الجزّار) إلى مهمته بدون إزعاج !!
وبينما الجزّار منهمك في جزارته ... برز له قوم ممن يحبون الموت كما يحب الحياة ...
فمرغوا أنفه بالوحل ... وأوشك أن ينسحب ... ولم يجد بدًّا من الاستعانة بـ(العرب !!)
فظهرت (الصحوات العربية !!! ) درءًا ، وحصنًا ، وعونًا ...للمحتل (الأجنبي) !!
=============الخلاصة :
العرب (بالإسلام) سادة الدنيا ، وأكرم الخلق على الله !!
العرب (بدون الإسلام) أحقر الناس ، وأذل الناس ، وأرذل من يدبّ على رجلين !!
=============
العرب قبل الإسلام ، وبعده : حين لا يحكمون بالإسلام ، ولا يحتكمون إليه :
عملاء ... خونة ...أنذال ...
بدءًا من (بن ذي يزن) الذي جلب (مجرمي) سجون الفرس ليحكموا اليمن ...
ومرورًا بأبي رغال ... وحكام طوائف الأندلس ... وساسة زنازين سايكس بيكو ...
ودعاة النهضة (العربية) !!
وانتهاءً : بصحوات العراق !! وملّاك القنوات الفضائية ، ومثقفو (الزبالات) والمناهج الفكرية
الغربية ... وغيرهم الكثير ... الكثير ..
=============
هذا ما استطعت أن أبوح به و(أنفس) به عن احتقاني !!
فهل من قائدٍ (ربّاني) يُلجِم هذا الجموح العربي نحو : الخيانة ، والعمالة .
ويكبح جماح : العنصرية (الوطنية/ القبلية) ... والاندفاع المحموم نحو المادة
والشهوات ، والملذّات الآنية ؟
ليعودوا إلى دينهم ، ويهتمّوا بأمر أمّتهم ... وليشعروا أنهم (عضو) من جسد كبير ؛ هو :
الأمة الإسلامية : يتألمون لألمها ، ويتفجعون لمصائبها ؟!!
===========
كلّي ثقة بوعد الله تعالى ، وأنه سينقذ أمته من هذا الدرك ، ويعيد إليها عزّتها ومجدها ...
ولكن ... لن ينال هذا الشرف : هؤلاء (العرب !!)
وإنما (عرب !!) آخرون : (وإن تتولوا يستبدل قومًا غيرَكم ثم لا يكونوا أمثالكم) !!
==============
ولا زال ذلك الشيء يجولُ في خاطري ... ولا أستطيع البوح به ، فاعذروني !!
=============
ملحوظة :
أنا .. مسلم أولاً ، وثانيًا ، وثالثًا ... قبل أن أكون (عربيًّا أصيلاً)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق